تتأكد أخيرا أن أسلوبك في التعامل مع الآخرين وخاصة مع المقربين منك ليس سوى سلسلة من ردات الفعل شديدة الانفعال التي لن توصلك إلى غاياتك، بل إنها تزيد أمورك تعقيدا! الفرار من المشاكل والهروب قد ينجح مرة أو اثنتين، لكن لا يمكنه أن يتحول إلى أسلوب حياة.
الصعيد العاطفي
لا تكن استفزازياً مع الشريك، فقد يفاجئك بردّة فعله وقد تكون غير متوقعة
الصعيد المهني
حاول أن تنجز أعمالك بوقتها المناسب كي لا تقع في فخ التقصير وتلام على ذلك
الصعيد الصحي
يوم آخر ليس على مزاجك، فأنت عصبي وعلى أقل كلمة تفتعل مشكلة، حاول الهدوء